هي قصة لطبيبٍ أمريكي :
قد أسلمَ على يدِ طبيب - مصري مسلم –
و البداية عندما كانا الطبيبانِ مناوبانِ , فى المستشفى , وجاءتْ حالتانِ ولادة , وأتماهما على خيرٍ !!
وأسفرتْ عنْ ذَكَرٍ لإحدى السَّيداتِ وأنثى للإخُرى !!
وبسببِ إهمالٍ مِنْ الممرضة : أدى الى حدوثِ ألأشكال التالي ؟؟؟
مَنْ - مِنْ السَّيدتانِ - صاحبتْ المولود -- الذَكَر ؟؟؟
ومَنْ هي صاحبتْ المولود -- ألانثى ؟؟؟؟
وكانتْ حقاً مشكلة كبيرة :
فقالَ الطبيبُ ألامريكى , للطبيبِ المسلمِ : ألم تقولوا دائماً بأنَّ : القرآنَ قد تناول كلَّ شيءِ ---- بالحلول ؟؟؟ ولم يتركْ شيئاً ؟؟؟؟؟
فقلْ لي : ماذا ستفعلَ فى ذلكَ ألاشكال؟؟؟؟
فحاول الطبيبُ المسلم : بأنْ يبحث عنْ الحلِ ومِنْ (( كتابِ اللهِ تعالى )) !!
وأخيراً قد إهتدى الى أنَّ : القرآنَ العظيم , قد حدَّدَ :
[[ نصيب الذَّكَرِ بالضعفِ مِنْ نصيبِ ألانثى ]] في بعضِ حالاتِ الميراثِ !!
وعلى ضوءِ ما أهتدى اليهِ - قامَ على الفورِ :
[{( بتحديدِ كميةِ اللبنِ )}]
في ثَدِّي السَّيدتانِ , وكانتْ المرأة ذات الحليبِ الاكثرِ --- هي والدة الصَّبى !!
وألأُخرى هي والدة ألأُنثى ... !!
وعلى أثرِ ذلكَ : أسلمَ الطبيبُ الامريكي و على الفورِ !!
,, فسبحان اللهِ العظيمِ ,, الذي وصفَ كتابهُ العظيم , الذي هو يصلح لكلِّ زمانٍ ومكانٍ !!
فقالَ :وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ !!!!!
{ وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيداً عَلَى هَـؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ }النحل 89
نقلتهُ وبيسيرٍ مِنْ التنسيقِ والتصرفِ !!