روابط قد تهمك :
اخبار التعليم | سلم رواتب المعلمين | المناهج التعليمية | مكتبة التحاضير والعروض | اسعار السيارات | حراج السيارات | عروض السيارات


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون

  1. #1
    الصورة الرمزية TAMIM-VIP
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    مدينة الحبيب المصطفى
    المشاركات
    16,159
    معدل تقييم المستوى
    30

    قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون



    قبل أعوام قليلة اجتمع علماء كفار في سبيل البحث عن خطأ في القرآن الكريم
    وبدأوا يقلّبون المصحف الشريف حتى وصلوا إلى قوله تعالى :

    (قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا
    يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون )

    هنا اعتراهم السرور : فها قد وجدوا_في نظرهم_ما يسي ء للإسلام
    فقالوا : (يحطمنكم) من التكسير والتحطيم فكيف يكون لنملة أن تتحطم؟

    فهي ليست زجاجا !! إذن فالكلمة لم تأتِ في مكانها الصحيح وبدأوا ينشرون اكتشافهم .

    ولم يجدوا ولو ردّا واحدا من مسلم !


    وبعد أعوام أجرى عالم أسترالي بحوثاً طويلة على النمل
    فوجد أن أجسامه تحتوي على نسبة كبيرة من الزجاج .

    فتأكد لذلك أن ما أورده القرآن الكريم باستعمال عبارة
    ( يحطمنكم ) هي اللفظ المناسب في المكان المناسب .


    فكان ذلك سببا أن أعلن هذا العالم إسلامه ......

    ..............


    فسبحان الله العزيز الحكيم...
    (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)

    م/ن


    التعديل الأخير تم بواسطة TAMIM-VIP ; 22-08-2012 الساعة 22:42
    بعد التحميل والاستفادة دعواتكم في ظهر الغيب غاية الأمنيات
    ..
    ويسعدنا تقييمكم هنا

    هـــنا

  2. #2
    الصورة الرمزية TAMIM-VIP
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    مدينة الحبيب المصطفى
    المشاركات
    16,159
    معدل تقييم المستوى
    30

    رد: قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون

    يا: نادت
    أيها: نبّهت
    النمل: خاطبت
    ادخلوا: أمرت
    مساكنكم:نصّت
    لايحطمنكم: حذّرت
    سليمان: خصّصت
    وجنوده : عمّمت
    وهم : أشارت
    لا يشعرون: اعتذرت

    هاي التسعة أمور والعاشر من عندي
    و تحياتي


    kassim1977 (Mohammed fakhry)‏

    من بديع الآيات التي جمعت بين الإيجاز والإطناب، في أسلوب رفيع من النظم بديع، قول الله تعالى:
    ﴿حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾(النمل: 18)

    أما الإطناب فنلحظه في قول هذه النملة:﴿يَا أَيُّهَا ﴾،وقولها:﴿وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾. أما قولها:﴿يَا أَيُّهَا ﴾ فقال سيبويه:” الألف والهاء لحقت { أيًّا ** توكيدًا؛ فكأنك كررت { يا ** مرتين، وصار الاسم تنبيهًا “.
    وقال الزمخشري:” كرر النداء في القرآن بـ﴿يَا أَيُّهَا ﴾، دون غيره؛ لأن فيه أوجهًا من التأكيد،وأسبابًا من المبالغة؛ منها: ما في { يا ** من التأكيد، والتنبيه، وما في { ها ** من التنبيه، وما في التدرُّج من الإبهام في { أيّ ** إلى التوضيح. والمقام يناسبها للمبالغة، والتأكيد “.
    وأما قولها:﴿وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾ فهو تكميل لما قبله، جيء به لرفع توهُّم غيره، ويسمَّى ذلك عند علماء البلاغة والبيان: احتراسًا؛ وذلك من نسبة الظلم إلى سليمان- عليه السلام- وكأن هذه النملة عرفت أن الأنبياء معصومون، فلا يقع منهم خطأ إلا على سبيل السهو. قال الرازي:” وهذا تنبيه عظيم على وجوب الجزم بعصمة الأنبياء، عليهم السلام “.


    وأماالإيجاز فنلحظه فيما جمعت هذه النملة في قولها من أجناس الكلام: فقد جمعت أحد عشر جنسًا: النداء، والكناية، والتنبيه، والتسمية، والأمر، والقصص، والتحذير، والتخصيص،والتعميم، والإشارة، والعذر.
    فالنداء:{يا **. والكناية:{أيُّ **. والتنبيه:{ها **. والتسمية:{ النمل **. والأمر:{ادخلوا **. والقصص:{ مساكنكم **. والتحذير:{لا يحطمنكم **. والتخصيص:{سليمان **. والتعميم:{جنوده **. والإشارة:{هم **. والعذر:{لا يشعرون **.
    فأدَّت هذه النملة بذلك خمسة حقوق: حق الله تعالى، وحق رسوله، وحقها، وحق رعيتها، وحق الجنود.


    يتبع .....

    بعد التحميل والاستفادة دعواتكم في ظهر الغيب غاية الأمنيات
    ..
    ويسعدنا تقييمكم هنا

    هـــنا

  3. #3
    الصورة الرمزية TAMIM-VIP
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    مدينة الحبيب المصطفى
    المشاركات
    16,159
    معدل تقييم المستوى
    30

    رد: قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون

    سورة النمل (27): الآيات 15 الى 19]
    ولَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْمًا وَقالا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (15) وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ وَقالَ يا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ (16) وَحُشِرَ لِسُلَيْمانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (17) حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (18) فَتَبَسَّمَ ضاحِكًا مِنْ قَوْلِها وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحًا تَرْضاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ الصَّالِحِينَ (19)

    تفسير المفردات

    ورث سليمان داود: أي قام مقامه في النبوة والملك، منطق الطير: أي فهم ما يريده كل طائر إذا صوّت، حشر: أي جمع، يوزعون: أي يحبس أولهم ليلحق آخرهم فيكونون مجتمعين لا يتخلف منهم أحد، وادي النمل: واد بأرض الشام. لا يحطمنكم: أي لا يكسرنكم ويهشمنكم، أوزعنى: أي يسر لي.

    المعنى الجملي

    بعد أن ذكر قصص موسى تقريرا لما قبله ببيان أنه تلقّاه من لدن حكيم عليم - أردفه قصص داود وسليمان، وذكر أنه آتى كلا منهما طائفة من علوم الدين والدنيا، فعلّم داود صنعة الدروع ولبوس الحرب، وعلّم سليمان منطق الطير، ثم بين أن سليمان طلب من ربه أن يوفقه إلى شكر نعمه عليه وعلى والديه، وأن يمكنه من العمل الصالح، وأن يدخله جنات النعيم.


    الإيضاح

    (وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْمًا، وَقالا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ) أي ولقد أعطينا داود وسليمان ابنه عليهما السلام طائفة عظيمة من العلم، فعلمنا داود صنعة الدروع ولبوس الحرب، وعلمنا سليمان منطق الطير والدواب وتسبيح الجبال ونحو ذلك مما لم نؤته أحدا ممن قبلهما، فشكر الله على ما أولاهما من مننه، وقالا الحمد لله الذي فضلنا بما آتانا من النبوة والكتاب وتسخير الشياطين والجن، على كثير من المؤمنين من عباده الذين لم يؤتهم مثل ما آتانا.

    وفي الآية إيماء إلى فضل العلم وشرف أهله من حيث شكرا عليه وجعلاه أساس الفضل ولم يعتبرا شيئا دونه مما أوتياه من الملك العظيم: « يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ » وفيها تحريض للعلماء على أن يحمدوا الله على ما آتاهم من فضله، وأن يتواضعوا ويعتقدوا أن عباد الله من يفضلهم فيه.

    (وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ) أي قام مقامه في النبوة والملك بعد موته، وسُخّرت له الريح والشياطين.

    قال قتادة في الآية: ورث نبوته وملكه وعلمه، وأعطى ما أعطى داود، وزيد له تسخير الريح والشياطين، وكان أعظم ملكا منه وأقضى منه، وكان داود أشد تعبدا من سليمان، شاكرا لنعم الله تعالى ا هـ.

    ثم ذكر بعض نعم الله عليه:

    (وَقالَ يا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنا مَنْطِقَ الطَّيْرِ) أي وقال متحدثا بنعمة ربه، ومنبها إلى ما شرّفه به، ليكون أجدر بالقول: يا أيها الناس إن ربى يسرّ لي فهم ما يريده الطائر إذا صوّت، فأعطاني قوة أستطيع بها أن أتبين مقاصده التي يومئ إليها فضلا منه ونعمة.

    وقد اجتهد كثير من الباحثين في العصر الحاضر فعرفوا كثيرا من لغات الطيور أي تنوع أصواتها لأداء أغراضها المختلفة من حزن وفرح وحاجة إلى طعام وشراب واستغاثة من عدوّ، إلى نحو ذلك من الأغراض القليلة التي جعلها الله للطير.

    يتبع .....
    بعد التحميل والاستفادة دعواتكم في ظهر الغيب غاية الأمنيات
    ..
    ويسعدنا تقييمكم هنا

    هـــنا

  4. #4
    الصورة الرمزية TAMIM-VIP
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    مدينة الحبيب المصطفى
    المشاركات
    16,159
    معدل تقييم المستوى
    30

    رد: قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون

    ..... وفي هذا معجزة لكتابه الكريم لقوله في آخر السورة: « وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آياتِهِ فَتَعْرِفُونَها ».

    وإنك لتعجب إذ ترى اليوم أن كثيرا من الأمم تبحث في لغات الطيور والحيوان والحشرات كالنمل والنحل، وتبحث في تنوع أصواتها لتنوع أغراضها، فكأنه تعالى يقول: إنكم لا تعرفون لغات الطيور الآن وعلّمتها سليمان، وسيأتي يوم ينتشر فيه علم أحوال مخلوقاتى، ويطلع الناس على عجائب صنعي فيها.

    (وَأُوتِينا مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ) مما نحتاج إليه في تدبير الملك، ويعيننا في ديننا ودنيانا.

    وهذا أسلوب يراد به الكثرة من أي شيء، كما يقال فلان يقصده كل أحد، ويعلم كل شيء، وسيأتي في مقال الهدهد عن بلقيس. « وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ».

    (إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ) أي إن هذا الذي أوتيناه من الخيرات لهو الفضل المبين الذي لا يخفى على أحد.

    ثم ذكر بعض ما أوتيه سليمان بقوله:

    (وَحُشِرَ لِسُلَيْمانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ) أي وجمع له عساكره من مختلف النواحي ليحارب بهم من لم يدخل في طاعته فهو يحبس أولهم على آخرهم ليتلاحقوا، وقال ابن عباس لكل صنف وزعة ترد أولاها على أخراها، لئلا تتقدمها في السير كما يصنع الملوك. وقال الحسن: لا بد للناس من وازع: أي سلطان يكفلهم. وقال عثمان بن عفان: ما يزع السلطان أكثر مما يزع القرآن.

    (حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ: يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) أي حتى إذا أشرفوا على وادي النمل صاحت نملة بما فهم منه سليمان أنها تأمرهم بأن يدخلوا مساكنهم خوفا من تحطيم سليمن وجنوده لهم وهم لا يشعرون بذلك.

    (فَتَبَسَّمَ ضاحِكًا مِنْ قَوْلِها وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحًا تَرْضاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ الصَّالِحِينَ) أي فضحك متعجبا من حذرها وتحذيرها والهداية التي غرسها الله فيها، مسرورا بما خصه الله من فهم مقاصدها، وقال رب ألهمنى أن أشكر نعمتك التي أنعمت بها علي وعلى والدي، وأن أعمل عملا تحبه وترضاه، وتوفنى مسلما وألحقنى بالصالحين من عبادك.

    وخلاصة ذلك - كأنه قال: العلم غاية مطلبى وقد حصلت عليه، ولم يبق بعد ذلك إلا أن أطلب التوفيق للشكر عليه بالعمل الصالح الذي ترضاه، وأن أدخل في عداد الصالحين من آبائي الأنبياء وغيرهم.
    تذكرة وعبرة بالآية
    قد دلّ بحث الباحثين في معيشة النمل على ما لها من عجائب في معيشتها وتدبير شؤونها، فإنها لتتخذ القرى في باطن الأرض، وتبنى بيوتها أروقة ودهاليز وغرفات ذوات طبقات، وتملؤها حبوبا وقوتا للشتاء، وتخفى ذلك في بيوت من مساكنها منعطفات إلى فوق، حذرا من ماء المطر.

    وفي هذه الآية تنبيه إلى هذا لإيقاظ العقول إلى ما أعطيته من الدقة وحسن النظم والسياسة، فإن نداءها لمن تحت أمرها وجمعها لهم ليشير إلى كيفية سياستها، وحكمتها وتدبيرها لأمورها، وأنها تفعل ما يفعل الملوك، وتدبّر وتسوس كما يسوس الحكام.

    ولم يذكره الكتاب الكريم إلا ليكون أمثالا تضرب للعقلاء، فيفهموا حال هذه الكائنات، وكيف أن النمل أجمعت أمرها على الفرار خوفا من الهلاك كما تجتمع على طلب المنافع، وإن أمة لا تصل في تدبيرها إلى مثل ما يفعل هذا الحيوان الأعجم تكون أمة حمقاء تائهة في أودية الضلال، وهي أدنى حالا من الحشرات والديدان: « وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ».

    م/ن
    بعد التحميل والاستفادة دعواتكم في ظهر الغيب غاية الأمنيات
    ..
    ويسعدنا تقييمكم هنا

    هـــنا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. قراءة في السيرة النبوية- درس في الإدارة والقيادة: القائد وأعوانه وجنوده
    بواسطة الحلم المستحيل في المنتدى مدرسة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 28-05-2012, 22:58
  2. إستغاثة نملة !
    بواسطة معلم براتب جندي في المنتدى رياض الصالحين
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-06-2011, 11:18
  3. المديرة قالت لمشرفة: يا حشرة والمشرفة قالت لمعلمات: احلقوا شواربي
    بواسطة (^_^) في المنتدى منتدى حقوق المعلم والمعلمة
    مشاركات: 85
    آخر مشاركة: 27-02-2009, 00:00
  4. إذا قرصتك نملة إياك أن تقتلها
    بواسطة الوســام في المنتدى الساحة العامة
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-04-2008, 11:41
  5. رجل يسلم على يد نملة سبحان الله!!
    بواسطة واحد ريال في المنتدى رياض الصالحين
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 08-12-2007, 22:28

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •