فـجـر العـيد
كـأنه الهدوء الذي يسبق العاصفة ,,,,
تمهلات وقفت من بعيد لتأثر بأقصر الطرق لنيل مطامحها مما ترنو إليه ,,,
فبين أخذ من شيء للإستزادة ,,,,, وبين عطاء لرؤية الحياة من جانب آخر ,,,
ويبقى التمهل للحقيقة والتي يملكها الجميع وهي البشرية
لتحذر من مرارة أنانيتها ,,,,
فجر العيد
تمهلات أعلنت الصمود على مسيرة الحياة
فكأنما هي استعداد لأي موقف بالأخذ أو بالعطاء أو بالصمود
قلمك حر في سماء الفكر الأدبي الشاسع البون
لايقف شعوره على وتيرة واحدة بل يجيد العزف أينما حل
سلمت المنهل العذب
والقلم الأعذب
احترامي لكـ