أشكر لكِ مروركِ وتعقيبكِ على الموضوع أختي أم البدر
وفعلاً دروس الأنماط لا تتوافق وعقلية الطلاب بهذا العمر ، فكيف يطلب من الطالب تمييز الأنماط وهو لايعرف هذا المصطلح أساساً ، بل حتى أن نوعية المسائل معقد نوعاً ما ويوجد لها أكثر من إحتمالية للحل.
أشكر لكِ مروركِ وتعقيبكِ على الموضوع أختي أم البدر
وفعلاً دروس الأنماط لا تتوافق وعقلية الطلاب بهذا العمر ، فكيف يطلب من الطالب تمييز الأنماط وهو لايعرف هذا المصطلح أساساً ، بل حتى أن نوعية المسائل معقد نوعاً ما ويوجد لها أكثر من إحتمالية للحل.
الأخ الفهلوي أشكر لك تعطيرك لمتصفحي بمرورك وطرحك لهذا الكاركاتير الهادف
السلام عليكم ,,,
ردي على استفسارك اخي الفاضل,,
انا معلم صف اول ابتدائي من فتره ليست بالقصيرة ,, اقول لك بصريح القول ان المناهج الجديده .
فيها امور كثيرة استجدت ولابد ان تكون اخي بالصورة اولا بالنسبة لمنهاج لغتي ركز واضعوا المنهاج على مهارتين تركيزا عجيبا كما تعلم اخي المهارات في اللغة اربعة : الاستماع ,التحدث ,القراءة ,الكتابة
فتم التركيز على المهارتين الاستماع ,والتحدث
وبرأيي تم التقصير في المهارتين اللاحقتين القراءة والكتابة .. طبعا الهدف ان يخرج الطالب من صف اول وهو يتقن مهارة الاستماع والتحدث عما يراه . ولكن في المقابل ركيك في مهارتي القراءة والكتابة.
وليتهم ثم ليتهم عالجو الامر في المنهج القديم . لانه بالأمانة منهج اكثر من رائع ؟ اقول اكثر من رائع لان الطالب يخرج من صف اول ابتدائي وهو يقرأ كلمااااااااااااااااات ويكتب كلمااااااااااااات ويعرف كثير من المهارات الإملائية مثل اللام القمرية والشمسية والتنوين وحرف المد وغيرها
وانا هنا لا اقول ان المنهج الحالي سيئ . بالعكس ؟ هو جيد . لكن يحتاج ياصاحبي الى وسائل ؟
والوسائل هذه تنتجها شركات ؟وتحتاج الى وقت ؟ حتى يتم تسويقها ؟ وتجريبها من قبل المعلمين؟
وبالمناسبة ؟ مداخلة الاخ نائح الطلح . صحيحة مئة بالمئة ؟ فالمطلوب من الطالب قراءة الكلمة بصريا ؟
فهو يتعرف على شكل الكلمة ؟ ويقرأها لكن بيت القصيد اين ؟
حتى يقرأ الطالب بصريا لابد من ربط الكلمة بالصورة ؟ ثم ربط الطالب بالكلمة دون الصورة. فيقرأ الطالب تلقائيا الكلمة بصريا . لكن انا كمعلم صف اول ؟ اين اجد صورة مشعل هذا ؟اهاااااااااااااا فالمنهج مازال جديدا واذا لقيتها ستكون غااااااااااااليه ؟ لاسيما انني ملزم اجيب صورة لك كلمة ؟
كان الله في عونك . انصحك بمتابعة بعض خدمة الطالب فهي توفر وسائل تساعدك في شرح منهج لغتي لأن المعلمين ليسو سوا فمنهم من يدفع من جيبه حتى يستفيد طلابه ومنهم ينتظر هذا من الوزارة ذالك؟
اي استفسار انا حاضر same_1400@*******.com
same_1400@hot mail.com هوت ميل
حياك الله أخي سيموو 2000
وسُعدت جداً بمداخلتك الموضوعية، ولكي أكون أكثر دقة في توضيح الفكرة والرأي الذي قمت بطرحه فإنتقادي موجه لكافة مواد الصف الأول الإبتدائي تقريبا ، ولكن يبدو أن التركيز إنصب على ما يتعلق بمواد اللغة العربية كونها أهم مادة في ذلك المنهج وهنا مربط الخيل ، فكون أهم مايحتاجه الطالب في هذه المرحلة هو تعلم القراءة والكتابة أعتقد أنه كان من الأجدر بالمسؤولين التركيز على هذه المواد بشكل أكبر، وفيما يخص تفصيلك الجميل حول مهارات اللغة الأربعة فأود أن أدلو بدلوي في هذا الجانب.
في منظوري المتواضع أن العملية التربوية والتعليمية هي أمر مشترك مابين البيت والمدرسة ، فالنشأة للطفل " ولا أقول الطالب " تتم أولا من خلال ماتعلمه من أسرته بمعنى ادق عندما يبلغ الطفل سن الثانية من عمره يبدأ ذويه بتعليمه بعض المصطلحات ناهيك عن تلك التي يتعلمها بنفسه وهنا ندرك ويدرك الجميع أنه تعلم ومن غير ان يشعر أن ينمي مهارتين أساسيتين لديه وهي ( الإستماع - والتحدث ) وهنا يمكننا أن نقول أن الطفل من عمر سنتين يسعى جاهداً " وبالفطرة " لتنمية مهارتي الإستماع والتحدث لكي يمكنه التواصل مع أسرته لتلبية إحتياجاته ، فعندما كان في المهد كان يبكي عند إحتياجه لأي مطلب ومع مرور الوقت يحس أن البكاء لم يعد يجدي وذلك لعدم فهم الأهل لرغباته بشكل صحيح، ودائما ما نلاعب أطفالنا الصغار فنقول له : أين أنفك ؟ أو أين عينك ؟ أو أين ماما ؟ أو من هذا ؟
وأعتقد أنها أفضل من تعليمه لشخصيات إفتراضية لاوجود لها كمشعل وأسماء ... ألخ.
وهنا نعتقد أن مهارتي الإستماع والتحدث مرتكزة في المقام الأول على الأسرة نفسها ، ليتبقى لدينا مهارة الكتابة والقراءة والتي أغفلها مسؤولي تطوير المناهج.
ولا أخفيك أخي الفاضل بإنني ومن خلال تتبعي للمناهج الجديدة والمسؤول عن واضعيها توصلت إلى نتيجة وربما تكون خاطئة ، فقد لاحظت أن المناهج عبارة عن مناهج لشركات تعليمية غربية أمريكية وبريطانية تحديداً وهو أمر جميل إلا أنه ربما لم يدرك المسؤولين الفرق الفكري بين أطفال العرب وأطفال الغرب وبين تعامل الأسرة في الغرب مع أطفاله عن تعامل نظيرتها في العالم العربي، وهنا لا أوجه إتهام أو نقد لطرق التربية في العالم العربي او في المستوى الفكري لأطفال العالم العربي، ولكن أقول أن الطفل في العالم الغربي يبدأ في التعلم منذ سن مبكرة جدا مقارنة في العالم العربي وذلك عن طريق المراحل التحضيرية التي تسبق المرحلة الإبتدائية وهو مالتفت له المسؤولين هنا في المملكة متأخراً ولذلك وجدت تصريح لمعالي وزير التربية والتعليم يقول فيه بإنه سيفرض على الطلاب الراغبين بالإلتحاق بالمرحلة الإبتدائية أن يكونوا قد أنهو المرحلة التحضيرية.
أتمنى أن تكون رسالتي ومغزى موضوعي قد وصل لكم أخي الفاضل مع وافر التقدير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)