المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من المسوؤل؟؟؟



ام احمدالحميدي
09-12-2011, 10:55
طفل يتعرض لَـ آلضرب الشديد ,

بـ سبب تعآمل امه القآسي جداً " مع الخآدمه "
بعد آيآآم الخآدمه الأندنوسيه [ قتلته لَـ تحرق قلب امه ! ]

وأخرى قبيل أيام الخادمه الأثيوبيه تقتل ابنة كفيلها في يوم زفافها بسبب معاملتها القاسيه لها

هده قصه وتلك أخرى من قصص العداء بين الخدم وربة المنزل


وهنك ألآف القضايا تعج بها السجون ؟

مادفعني لطرح هدا الموضوع إلا تفاقمه وما جرأني على كتابه سوى قصه وقعت في عمارتنا أمس الماضي أثارت عده تساؤلات في نفسي ولكن بدون جدوى

((لجأت لمنزلي خادمه الجيران وهي في حاله نفسيه سيئه جدا وتشتكي من تعامل غايه في السوء كان منظرها أعظم شاهد عن حالها) طبعا أقنعتها خادمتنا بالعوده للمنزل ووعدتها انا بأن أتحدث مع ربة المنزل)بعد أن كانت تريد الدهاب الى الشرطه

ألهدا الحد وصل الأمر بنا؟ بسبب خطأ يكاد يكون تافه نضرب؟ونحرم من الأكل؟ ونخصم من الراتب؟ أهذا هو ماتعلمناه من رسولنا صلى الله عليه وسلم

وتدكرت أنني قرأت في احصائيه مترجمه من إحدى الصحف الأندنوسيه أن أسوأ امرأة في التعامل مع الخادمه هي المرأه السعوديه؟؟بغض النظر هل هدا صحيح أم لا

طرحت هدا الموضوع للنقاش تعاملنا مع الخادمه هل نحن متهمات أم نحن ظالمات هل نحن من كان السبب في وراء العديد من المشاكل بغير علمنا بسبب تعاملنا الغير مقنن لا بأوامر الاسلام ولا بمراعاة الأمور النفسيه والاجتماعيه

هل عليك التعامل برفق واجب أمومي لحماية بيتك واسرتك من خطرهم فقط؟ أم هو واجب ديني للتعريف بدينك وأخلاقه؟ أم هو واجب سياسي ووطني لحماية ما قد يتعامل مع مكاتب العمل من قبل السفارات الأخرى بسبب عدم انصاف المرأه السعوديه للخدم؟أم أننا نتعامل بدون تفكير ونفرغ كل هموم الحياه والعمل والزوج في وجه هده المسكينه والمطلوب منها فقط السمع والطاعه

وفي الختام أدكر بقوله صل الله عليه وسلم(اتق دعوة المظلوم)
والله المستعان وعليه الشكوى,

خيآل أستثنآئي
09-12-2011, 14:25
ههههههههههههههههه


لي عودة


قبل أرجع وأتنآقش في الموضوع

هل عنك خآدمة

ابراهيم العتيبي
09-12-2011, 19:20
اولاً : أتذكر كلمات قالها أكاديمي في كلية الملك فهد الأمنية حين قال الخادمة و السائق كالقنبلة في المنزل لاتدري متى تنفجر ... لعلنا نفكر قليلاً في روعة الوصف ..

ثانيا : بكل صدق العامل سواء في المنزل او خارجه هو كا المرء آه تعكس التعامل مع أهل بيتها...
أسال هنا : هل من المعقول ان تعامل الخادمة أهل بيتها بالسوء إذا كانوا يعاملونها بالتي هي أحسن و يسعون لحفظ حقوقها كامله ....

خيآل أستثنآئي
10-12-2011, 02:48
أرى أن الريآح تسوقنا في الطريق الخطأ

وحين نعلم بذلك .. نكون قد أبتعدنا عن شوآطئ الإمآن

أولاً .. لا أرى ذيك الحآجة الملحة أللي تستدعي أن أحد يستقدم خدآمه

ألا للضرورة القصوى

وما نتآج الشغآلات .. الأ زرع بذور الكسل .. والترآخي . .فيما يخص وآجبآت البيت في صور الزوجآت .. وبنآتهن

مآلم تتفآقم الإمور الى الإبنآء

ولا ننسى أن الإسآءة المفرطة .. والإحسآن المفرط للخدآمة .. سوف تقودها أما للإنتقآم .. أو للإهمآل

وبعدين مافيه أحرص من المرة على بيتها وعلى عيآلها

وبعدين .. مثل عندنا .. لا قآم بالطبخه أثنين خربت

ولكم جزيل الشكر

ام احمدالحميدي
10-12-2011, 07:23
أخي ابراهيم العتيبي كلامك جدا منطقي وأنا معك فيه

خيال استثنائي لايوجد شرع ولامنطق ولاعرف أعرفه يمنع وجود الخدم بيننا كلامك فيه نوع من اللآمعقول

ومازلنا ننتظر أراء أخرى......

خيآل أستثنآئي
10-12-2011, 09:19
ههههههههههههه

حملة أنتقامية شكلها

وجهة نظر

وبعدين كلام الرسول عليه الصلآة والسلام فيما معناه صآحب الحاجة أولى بحملها

وأنتي صآحبة البيت وأم العيآل

وأذا ما عجبك كلآمي .. شي رآجع لك

أعتبريه مجرد أحرف أخطأت في ترتيبها

خيآل أستثنآئي
10-12-2011, 09:23
أتوقع .. أني ما حرمت أستقدآم الشغآلات

وثآنياً هذآ منطقي أنا .. وآفق أهوآك أم لم يوآفقها ..

ولو أمي ألله يرحمها بتطلب شغآله بقول لها نفس ما قلت لك

بس ما رآح أمنعها

والسلآم في الختآم

ام احمدالحميدي
10-12-2011, 13:07
سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله أكبر

سنا القمر
13-12-2011, 00:54
موضوع اجتماعي ومسؤولية جسيمة نتحملها تجاه هذا الموضوع
سأُجيب ضمنًا أُختي عن تساؤلاتك سائلةً الله التوفيق


قضية الخادمات قضية اليوم والأمس
جمرةٌ بأيدي نساء وكأس باردٌ شرابه في أيدي أُخريات !
القضية قضية كبيرة لا تُلام فيها النساء ولا تُعذر فيها أيضًا
بعضهن تأخذها على سبيل الترف وأُخريات على سبيل الحاجة
الحكم هُنا المرأة نفسها فهي من تستطيع أن تُحدد امكانياتها وهي من تعرف طاقتها
هُنا مع الخادمات نحنُ أمام شخصيات مُختلفة وطوائف مُتعددة
ولو أننا دخلنا لبيتٍ يلتف فيه أُناسٌ كُثر لكنا حتمًا غير قادرين على فهم النفسيات بسرعـة .


ديننا علمنا الإحسان دون أن ننظر لما سيقابلنا به الغير من ما تفرضه عليه مبادئه ودينه
فحينما يبدأ الإنسان بأساس سليم يحصل به على الراحة والاطمئنان كونه لم يسئ وراعى حقوق الله في من يملك أمره
ثم ينتقل لأدب المُعاملات وأخلاقيته فأجر الخادمة حاصل بوقته ، والرحمة بهها أمرٌ لا تهاون في إتمامه
بهذا يوافق الشرع وهُنا نضمن النتيجة ونطمئن لها وإن كانت سيئة كما نقدرها بنظرتنا القاصرة
لكن كونها قد وافقت تعاليم الدين وما حثنا الإسلام عليه
إلا وكانت فيه النجاة لا محالة
لابد أن نعي أن علينا أنفسنا لا نُكلف غيرنا وكل نفس بما كسبت رهينة
وهنا نجد مفاهيم للناس ووصايا وتحذيرات تنتشر بين صفوف النساء
انتبهي أن تُعطيها راتبها كاملاً ، انتبهي لا تُعطيها وقت للراحة فتعتاد ، احذري من أن تأذني لها بالأكل على الدوام !
تتأخر في نومها فنُوقظها باكرًا ، نلبس اليوم وغدًا وبعد غد ولا نهبها ما يفرح به قلبها !
لابد أن نرتقــــــــــي في تعاملاتنا قبل أن نطلب من غيرنا حقوقنا!


هذا هو الميزان الذي يجب أن تستصحبه كل امرأة في بيتها خادمة
النبي صلى الله عليه وسلم خدمه أنس عشر سنوات فماذا كان من إمامنا وقدوتنا الذي نجعله أمانا ثم نسير في منهجه
ولو على رقابنا ؟!
يقول أنس بن مالك «خدمت رسول الله عشر سنين فلم يضربني ضربة قط ولم يسبني ولم يعبس في وجهي
وكان أول ما أوصاني به أن قال يا بني اكتم سري تكن مؤمنا فما أخبرت بسره أحدا وإن كانت أمي وأزواج النبي يسألني أن أخبرهن بسره
فلا أخبرهن ولا أخبر بسره أحدا أبدا»
وعد الرسول محمد أنس بن مالك باللقاء مرة أخرى في يوم القيامة ووعده بالشفاعة, قال أنس بن مالك
أنه سأل النبي فقال: خويدمك أنس اشفع له يوم القيامة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7% D9%85%D8%A9)
قال: " أنا فاعل ". قال: فأين أطلبك؟
قال: " اطلبني أول ما تطلبني عند الصرا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B7)ط فإن وجدتني وإلا فأنا عند الميزان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D9%86) وإلا فأنا عند حوضي لا أخطئ هذه الثلاثة المواضع "
سيقولُ جمعٌ هذا رسول الله وهذا مالك وأقول ألسنا على نهجهم نسير ؟!
يجب أن نؤمن أنَّ الرفق ما جاء بشيءٍ إلا زانه
يجب أن نؤمن بأنهم أمانة وما أجمل الإحسان إليهم
يجب أن نُقدم لهم رسالة خاصة عن إسلامنا وإن كنَّ هؤلاء مُسلمات !


ولنأتي بمثل من واقع الحياة
فرضًا امرأة تعمل ، ترمي بكل الأعمال على الخادمة طفلٌ صغير ، وبيت مكركب ، وقد ذهب الجميع لمدارسهم
بيتٌ مُكركب وطفلٌ تحلو له مغاغاة الصباح !
قامت بعملها لتعود الأم في الظهر هيا أسرعي في طهي الطعام ، ثم ارفعي سفرة الغداء ، انتبهي للصغار وسأنام ،
صغارٌ يمتلئون بالنشاط في العصر يحلو الشاي وربما لو كان البيت به مظاهر النشاط لكان من ربة البيت امتعاض ! لماذا البيت هكذا ؟!
هيا إلى الدرس يا أولاد وبعد الدرس تنوء الدار بالأوراق ! عشاءٌ ومن طهي الخادمـة !
يأتي الرجل الشاب الفتان وقد حل وقت خروجه للأصحاب فينادي بأن تعالي وامسحي الحذاء !!
سؤالٌ واحد فقط هل فينا من يتحمل هذا العبء القاتل ؟!! وفقط لأسبوع ؟!!


* هُنا أنا فقط أستعرض الحالات التي تكون سلبية وتشتكـــــــــــــــي من عصيان الخادمات وإلا هناك من يُمثلن الإسلام
وهم لمحمد عليه الصلاة والسلام مُقتدين
إنما لأننا نُناقش الجانب السلبي فسأكتفي بالإضاءة حول السلبية !


حالة من الحالات تكون المرأة والرجل مُحسنين إنما هذه الخادمــــة لم تستطع التأقلم بالبيت فللغربة أسرار لا يُدرك وجعها
إلا من غادر البلدان هُنا تقوم قيامة البيت
فمبلغ الاستقدام قد أثقل الكاهل ويبدآن في العناد والإثقال والخصام
علينا أن نقتنع بأنه لا شيء يأتــــي بالرغم وما القتل والانتحار والإجرام الذي يكون إلا وليدٌ لهذا الإرغام !
نحنُ الآن أمام مُشكلة علينا أن نتنازل عن بعض آمالنا وكثير من سطوتنا وعلى ربة البيت أن تقترب من خادمتها وتتحدث معها بلطف
وتُشعرها بمعنى الإخاء وأنها وهي أُختان وأنها سعيدةٌ بها !
ما أجمل أن تصنع حلوى ثم تقدم لها أولاً ، وما أحلى أن يأتي العيد فتخرج هي وإياها لتشتريان فستان العيد
وهنا تقوم قائمة بعض النساء !!
لا لا يجب أن نغضب ولا أن نُقصر كما نُحب ألاَّ تُغضبنا وألاَّ تُقصر !
الأطفال كم يثيرون غضبنا أباء وأُمهات ربما نصرخ عليهم ، ربما نضرب وهم أبنائنا فلماذا نغضب إن بدت علامات الضيق
عليها ؟! وحتى في مزاجها رُبما نتدخل !
المُعاملة الحسنة لا تأتي إلا بمثلها والحزم مع المٌعاملة الحسنة يجب أن تتفهمه من حين تضع قدمها في البيت فالواجبات
هكذا والحقوق هكذا بهذا ستتعادل الكفتين وستحلو الحياة !
لكل قاعدةٍ شواذ فإن استحال معها البقاء والرضى على رغم التنازلات فهناك من لا شيمة عنده ولا أدب
هُنا علينا كأباء وأُمهات ألاَّ نتهاون في بقائها وهي لا تريد
فالثمن قد يكون غاليًا جدًا وأموال الأرض لا تُساوي أصبع أحد أطفالنا !


بالنسبة لرأيي الشخصي فأراه وقد عملتُ به فضمنت سعادتي وصحتي وبيتي وراحتي أن نبتعد عن الخادمات متى كانت ظروفنا
سهلة فبيوتنا من غير أي أجنبية أحلى وأسعد
أطفالك ستجدين لهم حضانة وإلا فجارةٌ أجنبية من الأخوات المُقيمات المُسلمات وقد جاءت مع زوجها وهو يعمل
ومن أخواتنا من عملت مشروع تبني الصغار لحين مجيء أهاليهم الحلول كثيرة في أغلب الأحيان إنما نُفكـــــر
البيت ضعي أساسًا للترتيب فلكل شيء مكان وبهذا تضمنين النظافة وأطفالك يعتادون العادات الحسنة
حاولي إعداد الوجبات مُبكـرًا واجعلي من مطبخك مُساعدًا لكِ في كل الأمور
وليحمل كل واحد طبقه ولتبادلي أيديهم الصغار بالقُبلات ليكون التشجيع ويكون النجاح
يبقى الرجل مسؤولاً أمام الله حينما رضيت هذه الزوجة ألاَّ تُدخل بيته ما قد يضره من وجود الخادمات
عليه أن يُعاونها وأن يثني عليها وأن يفتخر بهذه المرأة التي اختلفت ببيتها عن أغلب البيوتات حرصًا على بيته وأولاده
عليه أن يُسهل لها مُتطلباتها وأن يربي ولده على النظام ..
الجهات المُجتمعية أيضًا مسؤولة حينما أنه يجب عليها أن تُسهم في الحل من أجل المرأة في بلد الإسلام والكرامة
فلابد من إيجاد أماكن آمنة للأطفال وبأسعار تُناسب جميع المستويات فضلاً عن أنه يجب أن تكون مجانية
ودولتنا بهذا لن تُقصر متى ما أوصلنا لها طلبنا لها الطلب فنحنُ في دولة مُسلمة وحكومة راشدة لن تألوا كما لم تألوا جهدًا في إكرام المرأة .


بهذا ستختلف بيوتنا وسنكون في آمان
ولعلَّ إحدى الأخوات تسأل فتقول هل ستطبقين هذا وهل ستتحملين ؟!
فأقول نعم وقد عشتُ بلاها السنوات الطوال حينما لم أنسجم مع تواجدها في البيت
عشت من خلالها أيامًا عصيبة في ظل تغير الظروف وعشت أُخرى سهلةً كانت بالتعاون
وما أسعد هذه الأيام !


همسة لكل أُنثى : بيتك دون خادمـــــــــــــــة أسعد وأروع وتواصلك مع أبنائك أكثر ضياء
وقرب الجميع منك سُيحقق لكِ الرضا الذي تأملين والحب الذي بهِ تحلمين .
كل التحايا


أم أحمد
زاوية تستحق النقاش ووجع يصحو ألمه في كل بيت !

غريم الريم
13-12-2011, 11:55
أم أحمد الحميدي

أشكر لك هذا الطرح

أختي الكريمة :

لابد أن نعلم أن لكل فعل ردة فعل ,,,مع كل شيء
حتى مع الحيوانات ,,,
فما بالنا بمخلوق كرمه الله من فوق سبع سماوات ,,,

إن النظرة الدونية التي تحظى بها العمالة من أولي القلوب الصماء
جعلت منهم أعداء تحتضنهم المتازل ,,,
وما دفعني لقول ذلك لأني على علم أن من بين الناس من أحسن التعامل معهم فأخلصوا لهم ,,,

عن أبي ذر رضي الله عنه قال:سابيت رجلاً فعيرته بأمه فقال لي النبي " صلي الله عليه وسلم" :

"يا أبا ذر أعيرته أمه؟ إنك أمرؤ فيك جاهلية إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده

فليطعمه مما يأكل و ليلبسه مما يلبس ولا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم"


نعم ,,,
إنها المنهجية السليمة للتعامل مع من يبحثون عن لقمة عيشهم ,,
بل إن التعامل مع الخدم حين يكونون على غير ملة الإسلام دعوة لهم ,,,

ولكن تأبى بعض النفوس أن تقدر لهؤلاء الخدم قدرهم للأثر السخيف الذي تركه في نفوسهم كلمة ( خادم )

أتعجب كيف كان يتفاخر بها الصحابة رضي الله عنهم
فهذا أنس بن مالك رضي الله عنه يقول :

خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين ماقال لي لشيء فعلت لم فعلته
ولا لشيء لم أفعله ,, لم لم تفعل )

هنا أجد العاقل من يجعل النبي صلى الله عليه وسلم منهجيته السوية للتعامل
وأختم بالقول :
أن الجزاء من جنس العمل ,,,


أكرر شكري لك


احترامي

اسوار
13-12-2011, 16:27
هذه القضيه أصبحت هي الهم الأول في مشاكلنا اليوميه
والمسؤؤل
هو نحن من نستضيف في بيوتنا العماله المنزليه
فكما تدين تدان
إن عاملناهم بالحسنى رجع ذلك لنا
والعكس صحيح

شكرآ أم أحمد لطرحك هذه القضيه الشائكه

ام احمدالحميدي
14-12-2011, 20:10
سنا القمر وفقك الله تعالى كلامك فعلا كافي ووافي أشكرك على مناقشتك للأمور بتميز وبشموليه تامه وأسجل اعجابي باسلوبك جزاك الله خير

غريم الريم و أسوار أشكر لكما مروركما العطر وأرآؤكما التي لاغنى لنا عنها_-وفقكما الله تعالى لكل خير