أمراء ووزراء ومسؤولون يعزون في وفاة الدكتور الرشيد

شبكة معلمي ومعلمات المملكة – متابعات :زار صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز النائب الثاني المبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين ذوي الفقيد الأستاذ الدكتور محمد بن أحمد الرشيد وزير التربية والتعليم السابق في منزلهم وقدما تعازيهما ومواساتهما لأبناء الفقيد.كما زار ذوي الفقيد صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي نائب أمير منطقة الرياض الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز مساعد وزير البترول والثروة المعدنية لشؤون البترول، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة ، وقدموا تعازيهم ومواساتهم لأبناء الفقيد رحمه الله، كما زار ذوي الفقيد، مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبدالله آل الشيخ، وقدم تعازيه ومواساته لأبناء الفقيد محمد بن أحمد الرشيد، كما زار عدد من كبار مسؤولي وزارة التربية والتعليم يتقدمهم صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم وقدموا تعازيهم ونيابة عن كافة منسوبي وزارة التربية والتعليم لذوي الفقيد رحمه الله، وقد أثنى سمو الأمير فيصل على جهود الفقيد في كل ما قدمه لوزارة التربية والتعليم إبان عمله وزيرا لها.هذا وقد قدم صاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير، ومعالي وزير الصحة الدكتور عبد الله الربيعة، ومعالي وزير النقل الدكتور جبارة الصريصري، ورئيس ديوان المراقبة العامة أسامة بن جعفر فقيه، ومعالي الدكتور علي النملة وزير الشؤون الاجتماعية سابقا، ومعالي الدكتور على بن طلال الجهني وزير البرق والبريد والهاتف (سابقاً) تعازيهم لأبناء الفقيد داعين الله ألا يريهم مكروها.وقد توفي معالي وزير التربية والتعليم السابق محمد الرشيد إلى رحمة الله إثر إصابته بأزمة قلبية، وتمت الصلاة على الفقيد في جامع الملك خالد بأم الحمام بالرياض عصر أمس الأحد رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.يشار إلى أن الفقيد الدكتور محمد بن أحمد بن محمد الرشيد – رحمه الله- من مواليد محافظة المجمعة عام 1363ه، وبدأ حياته العملية أستاذاً ثم عميداً لكلية التربية في جامعة الملك سعود ثم تنقل في عدد من المناصب ومنها عضوية مجلس الشورى في عام 1414ه ، إلى أن عين وزيراً للمعارف عام 1416ه واستمر في المنصب حتى عام 1425ه.

راشد السكران